عوالم سليمه الخياليه قصص خياليه غامضة
*وصف*: قصة خيالية مثيرة عن فتاة شجاعة تتدرب على المحاربة في عالم غريب وتكتشف قوتها الداخلية. تابعوا مغامرة سليمة في هذا العالم المليء بالتحديات والمخاطر.
قصة خيالية: محاربة في عالم مليء بالتحديات والمخاطر
المشهد الاول
كانت سليمة تعيش حياة روتينية مملة، لا شيء جديد يحدث في يومها. كانت تشعر بالوحدة والملل، وكانت تتمنى لو أن شيئًا ما يتغير في حياتها. كانت عائلتها دائمًا ما تتجادل، ولا أحد يهتم بها أو يسمعها. كانت تعتمد على نفسها منذ سن صغيرة، ولم يكن لديها أي أصدقاء حقيقيون.
كانت سليمة تشعر بالحزن واليأس، وكانت تبحث عن طريقة لتغيير حياتها. كانت تنام كل ليلة وهي تتمنى لو أن شيئًا ما يحدث، شيئًا يجعلها تشعر بالسعادة والرضا.
المشهد الثاني
في أحد الأيام، بينما كانت سليمة تستعد للنوم، تمنت لو أن شيئًا ما جديدًا يحدث في حياتها. وفجأة، وجدت نفسها في حلم غريب. كانت في عالم مختلف تمامًا، حيث كانت هناك مخلوقات غريبة ومباني شاهقة. كانت سليمة تبحث عن إجابات، ولكن كل ما وجدته كان المزيد من الأسئلة.
كانت سليمة تتجول في هذا العالم الغريب، وهي تشعر بالدهشة والخوف في نفس الوقت. كانت ترى أشياء لم ترها من قبل، وكانت تسمع أصواتًا غريبة. كانت تشعر وكأنها في حلم، ولكنها لم تكن متأكدة مما إذا كانت مستيقظة أم نائمة.
المشهد الثالث
بينما كانت سليمة تتجول في هذا العالم الغريب، وجدت نفسها في مواجهة مع شخص ما. كان عمار، الذي كان يبدو أنه قائد مجموعة من المحاربين. ولكن عندما نظرت إليه، شعرت بشيء غريب. كان يشبه مازن، الشخص الذي كانت تحبه في حياتها الحقيقية.
“من أنت؟” سألت سليمة، وهي تحاول أن تخفي دهشتها.
“أنا عمار” أجاب عمار، وهو ينظر إليها بحدة. “وأنتِ؟”
كانت سليمة تشعر بالارتباك، وكانت تحاول أن تفهم لماذا كان عمار يشبه مازن. هل كان هذا مجرد صدفة؟ أم أن هناك شيء أكثر؟ لكنها كانت سعيده لروئته
المشهد الرابع
بعد ذلك، وجدت سليمة نفسها في مواجهة مع عمار مرة أخرى. كان عمار يريد أن يعرف ما هي قوة سليمة، ولكنها لم تكن تعرف الإجابة. كانت سليمة تشعر بالخوف والارتباك، ولكنها حاولت أن تكون شجاعة.
“ما هي قوتك؟” سأل عمار، وهو ينظر إليها بحدة.
“لا أعرف” أجابت سليمة، وهي تشعر بالخوف. “أنا لا أعرف ما هي قوتي.”
كان عمار ينظر إليها باستغراب، وكانت سليمة تشعر وكأنها فشلت في اختبار ما. ولكنها كانت أيضًا تشعر بشيء غريب تجاه عمار، شيء يشبه ما كانت تشعر به تجاه مازن.
المشهد الخامس
“دي سليمة” قال شخص ما، وهو يقترب من عمار. “وهي لسه جديدة وما تعرفش أي حاجة عن المحاربة.” وانت سوف تقوم بتعليمها كل شيء يخص المحاربه حتى تكون جاهزه اثناء الحرب
لكن هذا سوف يحتاجه وقت هي لا تعلم اي شيء عن المحاربه
وهذه مهمتك ان تعلمها كل شيء عن المحاربه وان تكون جيده فيها ياعمار
اجل سيدي سوف ابدا بتعليمها
انا اثق فيك يا عمار الى اللقاء
“أنا عمار” قال عمار، وهو ينظر إلى سليمة بحدة. “وأنتِ مهمتك أن تتعلمي المحاربة.”
كانت سليمة تشعر بالخوف والارتباك، ولكنها حاولت أن تكون شجاعة. “أنا مستعدة” قالت سليمة، وهي تنظر إلى عمار بثقة.
المشهد السادس
بدأ عمار في تدريب سليمة على القتال، وكانت سليمة تتقدم بسرعة. كانت سليمة تشعر بالثقة والقدرة على التحكم في قوتها الجديدة الذي لم تعلم ما هي حتى ولكنها تستطيع فعل اشياء لم تكن قادره على فعلها في الحقيقه.
“أنتِ جيدة” قال عمار، وهو يبتسم. “يمكنك أن تكوني محاربة فريق المحاربين.”
كانت سليمة تشعر بالسعادة لأنها وجدت شيئًا يمكنها أن تفعله جيدًا. كانت تشعر وكأنها وجدت هدفًا لها في هذا العالم الغريب.
المشهد السابع
بعد عدة أيام من التدريب، كانت سليمة تشعر بالتعب والإرهاق. كانت تحاول أن تتعلم كل شيء عن المحاربة، ولكنها كانت تشعر بأنها لا تتحسن بسرعة كافية. كان عمار يبدو غير راضٍ عن أدائها، وكانت سليمة تشعر بالضغط.
“أنتِ تحتاجين إلى تحسين مهاراتك” قال عمار، وهو ينظر إليها بجدية. “لا يمكنك أن تذهبي إلى المعركة وأنتِ غير مستعدة.”
كانت سليمة تشعر بالإحباط، ولكنها كانت مصممة على التحسن. كانت تعلم أن عليها أن تكون قوية إذا أرادت أن تنجو في هذا العالم.
المشهد الثامن
في أحد الأيام، بينما كانت سليمة تتدرب، لاحظت شيئًا غريبًا. كانت هناك قوة غريبة تتدفق من داخلها، قوة كانت تشعر بها لأول مرة. كانت القوة تزداد قوة مع كل دقيقة تمر، وكانت سليمة تشعر بأنها تفقد السيطرة عليها.
“عمار” قالت سليمة، وهي تشعر بالخوف. “أنا أشعر بشيء غريب.”
نظر عمار إليها بقلق، واقترب منها. “ما هو؟” سأل، وهو يضع يده على كتفها.
كانت سليمة تشعر بالقوة الغريبة تتدفق من داخلها، وكانت تعلم أنها تحتاج إلى مساعدة. “لا أعرف” قالت، وهي تشعر بالخوف. “أنا أشعر بأنني سأفقد السيطرة.
المشهد التاسع والأخير “
احتضن عمار سليمة، وحاول أن يهدئها. “أنا هنا” قال، وهو يهمس في أذنها. “لن أتركك.”
كانت سليمة تشعر بالراحة مع عمار، وكانت تعلم أنها يمكن أن تعتمد عليه. كانت القوة الغريبة لا تزال تتدفق من داخلها، ولكنها كانت تشعر بأنها تستطيع السيطرة عليها مع عمار بجانبها.
“شكرًا” قالت سليمة، وهي تبتسم. “أنا بخير الآن.”
نظر عمار إليها، وابتسم. “أنا سعيد لأنك بخير” قال. “لكننا نحتاج إلى معرفة ما يحدث لك.”
كانت سليمة تعلم أن عمار على حق، وكانت مستعدة لاكتشاف ما يحدث لها. كانت تعلم أن عليها أن تكون قوية، وأن تعتمد على نفسها. ولم تنكر انها كانت سعيده بقرب عمار الشديد منها واهتمامه بها فهي لم تجد الاهتماما يوم
انتظر الجزء الثاني من قصة عوالم سليمه الخياليه
لاستكشاف المزيد من القصص الخياليه اوالروايات عبر منصتنا
عوالم من خيال https://khalilelbadr.com/
عسول زيك♥♥♥