التصنيف قصص قصيرة

قصة رعب مصرية “نصف ساعة شقة مسكونة” للكاتبة/ ملك إبراهيم. قصة رعب مصرية قامت مَلك بِفتح الباب وهيَ تسترِق النَظر حتىٰ ترىٰ مَن الذي قد آتىٰ الآن، بينما قد وضعَ كريم الفِراش مكانهُ وذهب إلىٰ أسفلهُ وهو مُرتعب للغايه فَهو…

قصة رعب مخيفة قصة رعب مخيفة المشهد الأول وعِندَ سطوع الصَباح الباكِر، صوت دقات الباب واحدة تِلو الآخرىٰ يعلو وبِشدة، سقطت مَلك عن الاريكة وهيَ نائمه مِن ثمَّ أستيقظت بتألُم شديد وهيَ تتحسس ظهرها بينما تتمتم قائِلة بغيظ:-   _أه…

رواية رعب – نصف ساعة – شقة مسكونة   المشهد الأول رواية رعب – نصف ساعة – شقة مسكونة _يعني مُتأكِد إن الشَقة دي حلوة وكِده.   نظرَ لها لِولهة، مِن ثمَّ عاد للتحدث قائِلًا بجدية:-   _يا سِت هانم…

حين وجه “علي” الشعاع نحو صورة الخاتم، لم يكن يتخيل أن اللامع في الصورة سيصبح حقيقة أمام عينيه…
لكنه لم يكن يعلم أن كل شيء له ثمن، وثمن هذه الآلة قد يكون أغلى مما يملك

**“كانت أول مرة في حياتي أحاول أجرّب الآلة.
مكنتش عارف هتشتغل إزاي، ولا حتى المفروض أحس بإيه وأنا بحط إيدي عليها.
بس كنت حابب أعرف… الآلة دي بتعمل إيه بالظبط؟
هل فعلاً ممكن تغيّر مصيري؟
هل ممكن تخلّيني غني؟ ناجح؟ مختلف؟
ولا أنا بس واحد تاني بيجري ورا وهم جديد؟
مكنش عندي يقين…
بس كل اللي كنت متأكد منه إني وصلت للنقطة اللي مفيهاش رجوع.
ماعدش قدامي حل تاني،
ومافيش فرصة تانية لو فشلت.

إنه اليوم الذي سلّمني فيه تلك الآلة الغريبة… ومن بعدها، لم يعد شيء كما كان.
أحداث بدأت بانطفاء غرفة، وانتهت بصراخ لا يُحتمل في جنازة والده،
الآلة ما زالت في يده، لكن الإجابات… كلها مؤجلة