رواية الفنجان الأخير من الشاي – الفصل الأول

رواية الفنجان الأخير من الشاي – الفصل الأول رواية الفنجان الأخير من الشاي- وصلت لسن الستون وأنا بلا عمل ولا رفيق ! وصلت لسن الستون وأنا بلا عمل ولا رفيق ! ظللت اتصفح الهاتف بيئس بحثاً عن…
روايات أدبية مشوقة مكتوبة بلغة عربية فصيحة. أحداث مثيرة وشخصيات ملهمة تأخذ القارئ في رحلات خيالية وتجارب إنسانية عميقة عبر عوالم من الخيال.

رواية الفنجان الأخير من الشاي – الفصل الأول رواية الفنجان الأخير من الشاي- وصلت لسن الستون وأنا بلا عمل ولا رفيق ! وصلت لسن الستون وأنا بلا عمل ولا رفيق ! ظللت اتصفح الهاتف بيئس بحثاً عن…

قصة قصيرة كوميدي 10 المشهد الأول _ حبيبة… يا حبيبة بالله عليكِ اطفي الحلة من على النار قبل ما تتحرق. سمعت صوتها من الاوضة وهي بتزعقلي كالعادة: ـ ما تروح تطفيها بنفسك يا زين بدل ما تقعد تتنططلي زي الغسالة…

قصص قصيرة مرعبة عن الجن “قصة التابعة” للكاتبة/ آمنة محمد. قصص قصيرة مرعبة عن الجن “قصة التابعة” عمرك سمعت عن التابعة من الجن؟! السلام عليكم، أنا أحمد المحمدي شغال مهندس معماري في واحدة من المشاريع الإنشائية الجديدة اللي بيتم إنشائها…

موقعة الكتَّاب قصة قصيره أنا واحد من اللي نجوا من موقعة موت الكُتَّاب ولو الموضوع غريب على سمعك شوي فتعالى أحكي لك القصة من أولها أنا محمد ابو الحسن اسماعيل كاتب معاصر شغوف بالكتابة في فن الرعب.. مشهور…

إذا بصورة هلامية للفتاة التي بداخل القبر تظهر على سطح التربة بوجه عبوس حزين، ثم تبدأ في الابتسام تدريجياً إلى أن اختفت الصورة، وكأنها تقول إن حقها قد عاد. لحظة طال انتظارها، لحظة امتزجت فيها دموع الملك بدموع ابنه بعد فراق طويل. بين سحر قديم وحياة جديدة، وبين خسائر موجعة وأقدار لا تعرف الرحمة... كل شيء بدا وكأنه يقترب من النهاية، لكن ما من شيء ينتهي حقاً.

"كنت أظنّ هذه المرة أن الأمر بسهولة الترجمة، لكنّ مطلب الملك كان أصعب ما طُلب منّي في هذا العالم إلى الآن. الجميع يريد استغلالي بطريقة وحشية. قمت بتجهيز حقيبتي واستعددت للسفر معه، ولم أكن أعلم إذا كنت سأعود حيًّا أم لا. لكن كما قال... لا أملك اختيار. كانت الرحلة خمسة أشهر كاملة، ربما كانت أجمل خمسة أشهر قضيتها رغم كل شيء. كانوا يعاملونني بإحسان شديد، كالذي يطعم أضحيته قبل ذبحها."

تنقلك أحداث الفصل العاشر بين عوالم خيالية، حيث يواجه (علي) صدمات متتالية داخل قصر ملك الجان. بين أسرار المخترع فنجان، وخطط بهار الغامضة، واعترافات كارما المؤلمة، يكتشف علي أن العودة إلى عالم الأنس ليست مجرد اختيار بل صراع بقاء. ومع انتهاء المهلة واقتراب المواجهة، يجد نفسه أمام باب النهاية… أو بداية لا يعلمها.

كنت فاكر إنهم مش موجودين، عمري ما اقتنعت بوجودهم. ويوم ما لقيتهم، افتكرت إني هعيش حدوتة من حواديت جني وعلاء الدين، وكل اللي هطلبه هلاقيه من غير حساب. لكن الحقيقة المرة إن يوم ما عرفت ثمن الأمنية كان أسوأ يوم في حياتي!

"ينظر (علي) بحزن شديد في كل أركان المكان، ثم يخر على ركبتيه منفجرًا في البكاء... كل شيء بناه ينهار أمام عينيه، وكأن أحلامه كانت وهمًا من البداية. لم يفهم أبدًا كيف تحولت الآلة إلى لعنة، وكيف صارت الكورة تذكرة النهاية."

“يا نهااااااار ازرق… انت بتقول إيه؟!”
ارتعش قلب (علي) وهو يحدّق في سورانديك، وقد أدرك أن كل ما ظنه ثروةً وأمانًا يمكن أن يتلاشى في لحظة… اللحظة التي يقرر فيها هذا الرجل أن يسترد ثمن ما أعطاه.
— سر الآلة الزرقاء